ملخص:
عندما تقضي وقتًا مع ماري ستينجل أوستن ، تبتعد عن شعور واحد. "تلك المرأة لطيفة". بعد التفكير في الأمر ، قد تجد كلمات أخرى تصفها: ذكية ، واقعية ، متحمسة ، صلبة التفكير ...
الكلمات الدالة:
إعلان ، وكالة ، برامج ، إنترانت ، إكسترانت
نص المقالة:
عندما تقضي وقتًا مع ماري ستينجل أوستن ، تبتعد عن شعور واحد. "تلك المرأة لطيفة". بعد التفكير في الأمر ، قد تجد كلمات أخرى تصفها: ذكية ، واقعية ، متحمسة ، صلبة التفكير ، حازمة ، واضحة ، إستراتيجية ، مركزة. لكنك ستدرج دائمًا الود في ذاكرتك عنها لأن هذا ما هي عليه.
ربما يتعين عليها أن تكون على هذا النحو بسبب التحديين الأكثر أهمية في حياتها: إدارة خمسة أطفال صغار وإدارة واحدة من أكبر الوكالات الإعلانية في هذا الجزء من البلاد ، Tierney Communications. الميسور أمر جيد ، ربما ضروري.
بعد أن نشأت في هذا المجال ، تخرجت بعد ذلك من كلية لافاييت وتم توجيهها إلى وظيفة في المبيعات لشركة آلات التصوير العمرية. وسرعان ما اقتنعت بأنها لم يتم تكوينها للقيام بدور مباشر في المبيعات ، ووجدت طريقها إلى وكالة Spiro السابقة ووجدت المهنة التي تحدتها وأثارت حماستها وأثارت حماستها. من الواضح أنها أحببت ما فعلته ، وبعد بضع خطوات أخرى إلى الأمام ، ما زالت تحب ما تفعله كرئيسة ومديرة تنفيذية لشركة Tierney وموظفيها البالغ عددهم 135 موظفًا.
ترى ماري فرصة عظيمة للأعمال الإعلانية لكنها تصر على أن النجاح سيأتي لأولئك الذين يدركون أن الوقت قد حان لواقع جديد. هذه هي طريقتها للاعتراف واحترام التغيير الذي يحدث بشكل أسرع وأسرع. هي تعتقد ذلك
يجب أن تتكيف الوكالات بشكل أسرع مع تغييرات السوق والتغيرات التكنولوجية وحتى مع التوقعات المتغيرة للموظفين. أكثر من أي وقت مضى ، تأمل أن تتفهم Tierney وتحترم تصورات العملاء لاحتياجاتهم الخاصة والتي غالبًا ما تتغير مع سرعة الضوء.
تستند مخاوفها بشأن الصحة العامة لأعمال الوكالة جزئيًا إلى الضغوط التي يشعر بها العملاء في هذه الأوقات المتغيرة. ليست فكرة جديدة أن العلاقات القوية مع العملاء أمر حيوي لوكالات الإعلان. ومع ذلك ، فإن تطوير هذه العلاقات أصعب وأصعب بسبب ضغوط الوقت وضغوط المحصلة النهائية. ومع ذلك ، تقول إن مفتاح العلاقة الرائعة مع العميل لا يختلف اليوم عما كان عليه قبل عشر سنوات. فقط تذكر أن "الأمر لا يتعلق بك ، إنه يتعلق بعميلك". نصيحة جيدة.
عند الضغط عليها ، لديها بعض النصائح للعملاء أيضًا. يتم توجيه "حكمة" ماري ستينجل أوستن إلى العملاء في بضع كلمات بسيطة. كانت تطلب منهم توخي الحذر عند صياغة خطة العمل وأهداف التسويق للوكالة. ستحثهم على أن يكون لديهم توقعات واقعية حول جهودهم التسويقية / الإعلانية. كانت تأمل في علاقة عمل منفتحة وصادقة مع الوكالة ووجهة نظر متسقة حول الصورة والعلامة التجارية والمبيعات. كما أنها تدرك تمامًا أن العملاء لديهم ضغوطهم الخاصة ، وفي بعض الأحيان يضطرون للتخلي عن خطط مدروسة جيدًا.
لقد وجهها درس متسق في حياتها المنزلية وفي الكلية وفي حياتها المهنية. لقد تعلمت أهمية أن تكون قادرة على القيام بمهام متعددة. تقول إن تعلم "التوفيق" ساعدها في حياتها المهنية وفي دورها كأم. وفقًا لها ، "ساعدني الأطفال والعملاء في تعلم كيفية تحديد الأولويات وأجبروني على الاستمرار في التركيز." وتوضح كذلك ، "يجب أن يشعر كل من العملاء والأطفال كما لو أنهم أهم شيء في عالمك". في هاتين الحالتين المنفصلتين ، يكون الأمر كذلك ، لذا فهو يعمل جيدًا لماري وتيرني وعائلتها.
كما هو متوقع ، تغطي آمالها في حياتها المهنية مجموعة واسعة من الموضوعات. عندما تفكر في حياتها بعد عشر سنوات ، تذكر أولاً عائلتها وأهميتها. ثم تتحدث عن الاستمرار في الاستمتاع بعملها ، وعن الاستمرار في التعلم والنمو والاستمرار في القيام بالأشياء التي تقوم بها بشكل أفضل. إنها مرتاحة تمامًا وتتمتع بإدارة الأشخاص الطيبين وتأمل في مواصلة هذه الوظيفة. كما أنها تريد أكبر قدر ممكن من المشاركة الاستراتيجية ، سواء في عملياتها الخاصة أو في عمليات العملاء.
هي تعطي مثالا مثيرا للاهتمام. عندما تحدث أزمة عميل ، فهي تأمل في المساهمة في الإستراتيجية / الحل و "إبطاء الأمور عندما يضطر الآخرون إلى تسريع الأمور." تبدو هادئة ، وعلى ما يبدو ، مقتنعة بأن الهدوء والذكاء أفضل من الجنون والنشاط بدون خطة جيدة.
ماري ستينجل أوستن هي أكثر من مجرد مديرة تنفيذية مشغولة وناجحة في تيرني وهي امرأة مشغولة وفعالة في الأسرة. وهي أيضًا داعمة ملتزمة للمجتمع ، حيث تعمل في العديد من المجالس بما في ذلك متحف بليز تاتش ، ومستشفى برين ماور رحاب ، وائتلاف رعاية الأمومة ، ونادي فيلادلفيا الإعلاني ، والمجلس الاستشاري لكلية لافاييت ، ورئيسة رابطة بنسلفانيا الاقتصادية.
تعيش في رادنور معه